يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتثبتوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله إن جاءكم فاسق بنبأ عن قوم فتبينوا.
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتثبتوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين. يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ خبر فتبينوا صدقه من كذبه وفي قراءة فتثبتوا من الثبات أن تصيبوا قوما مفعول له أي خشية ذلك بجهالة حال من الفاعل أي جاهلين فتصبحوا تصيروا على ما فعلتم من الخطأ بالقوم. 4 ـ أن في تعليل هذا الأدب بقوله. ي ا أ ي ه ا ال ذ ين آم ن وا إ ن ج اء ك م ف اس ق ب ن ب إ ف ت ب ي ن وا أ ن ت ص يب وا ق و م ا ب ج ه ال ة ف ت ص ب ح وا ع ل ى م ا ف ع ل ت م ن اد م ين 6 يأمر تعالى بالتثبت في خبر الفاسق ليحتاط له لئلا. عربى نصوص الآيات.
الفسق يوجب عدم الثقة بصاحبه كما في قوله تعالى. أ ن ت ص يب وا ق و م ا ب ج ه ال ة ف ت ص ب ح وا ع ل ى م ا ف ع ل ت م ن اد م ين ما يوحي بخطورة التعجل في تلقي الأخبار عن كل أحد خصوصا إذا ترتب على تصديق. فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة. ي ا أ ي ه ا ال ذ ين آم ن وا إ ن ج اء ك م ف اس ق ب ن ب أ ف ت ب ي ن وا أ ن ت ص يب وا ق و م ا ب ج ه ال ة ف ت ص ب ح وا ع ل ى م ا ف ع ل ت م ن اد م ين و اع ل م وا.
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين 6 يقول تعالى ذكره. ي ا أ ي ه ا ال ذ ين آم ن وا إ ن ج اء ك م ف اس ق ب ن ب إ ف ت ب ي ن وا أ ن ت ص يب وا ق و م ا ب ج ه ال ة ف ت ص ب ح وا ع ل ى م ا ف ع ل ت م ن اد م ين 6 القول في تأويل قوله تعالى ي ا أ ي ه ا ال ذ ين. يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين. يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين.
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين.